السبت، ١٠ يوليو ٢٠١٠

امتزاج روحى


امتزاج ....
تلاقى....
اندماج....
تقابل....
حياة....
تنهيدة....
حب....
فرحة....
ابتسامة....
كأن قلبها سيقفز من داخلها
كل هذا أحسته فى ثانية
عندما سمعت صوت هاتفها
ورأت مَنْ المتصل
لقد وقف الكلام على لسانها
فقلبها لن يتوقف عن الدق
وأحست كأنه سيسمعه
فبدأ هو ونطق التحية
فتمالكت ما تبقى لها من أعصاب
وردت التحية
فكانت فى لهفة لتعرف كيف اخباره؟
فقد كانت تتلهف لتطمئن عليه
وما أن سمع صوتها حتى بدأ بأسئلته المعتادة
ليطمئن على روحه فهى ساكنة بقلبه
وتبادلوا أطراف الحديث
حتى جاء وقت انهاء المكالمة
فبدى عليها الأسى فلم يقل ما تنتظر
وحان وقتها فأشار لها
بأنه يريد أن يقول لها شيئا
وحين بدأ ببعض التقديمات
ثم تحركت شفتيه لينطقها
الكلمة التى انتظرتها
لتبدأ هى فى وصف ما بقلبها
الا وتأتى امها
لتوقظها
من النوم
فكانت تحلم
هل سيستمر حلم
أم سيتحقق
هذا ما يعلمه الا الله!!

هناك ٦ تعليقات:

أتنين حبيبين يقول...

مساء الجمال حبيبتى

أخبارك ايه
يارب تكونى بخيرررررررررررر

أتنين حبيبين يقول...

يارب اللى جاى يكون احلى والحلم يكون حقيقه ويكون اروع
بتمنالك حياة سعيده هانئة حبيبتى
وربنا يكرمك خير


بتمنالك التوفيق كل حياتك
واللى جاى احسن اكيد من اللى راح
قلبى معاكى

توتا

Hanan Elshafey يقول...

اقولك سررررر


انا بحلم الحلم ده كتييييييييييير
:(

Hanan Said يقول...

بجد مبسوطه انني في مدونتك

ان شاء الله يا حببتي الحلم يبقى حقيقه
ويسعد ايامك كلها يارب
افتقدك جدااا
تحياتي

جوجو يقول...

السلام عليكم
ان شاء الله يتحقق
ربنا يحققلك اللى تتمنيه
تحياتى

أتنين حبيبين يقول...

وحشششششششششششتينى جيت اطمن عليكى
كل سنه وانتى طيبه
ورمضان كريم عليكى وعلى الامة الاسلاميه جمعاء


طمنينى عنكى
وبلاش غياب