يولد الانسان طفلا بريئا فيمر بحياة المصالح
بحياة الغدر
بحياة الذاتية
بحياة الانانية
فهل يستطيع أن يبقى كما هو بريئا
أم ستموت منه
فنسأل سؤال هنا
هل البراءة عمرها قصير ؟ أم؟ .........م
عندما تكون وحدك بهذه الدنيا ،
فتنظر حولك لم تجد سوى وجوه زائفة ، تنتظر وجود نقطة ضعف لك حتى تضربك بها ،
وتجد وجوه ذاتية لا تحب سوى ذاتها ولكن لا تعنى لها الناس شيئا ،وجوه غادرة تتلذذ بقتل الآخرين ،
وجوه خائنة تشتهى ما بيد الغير ،
وجوه كارهة لا يعنى لها الحب شيئا سوى يوم يطلقون عليه عيد الحب ،وجوه سوداء غضب الله عليها بما تفعله
بحياة الغدر
بحياة الذاتية
بحياة الانانية
فهل يستطيع أن يبقى كما هو بريئا
أم ستموت منه
فنسأل سؤال هنا
هل البراءة عمرها قصير ؟ أم؟ .........م
عندما تكون وحدك بهذه الدنيا ،
فتنظر حولك لم تجد سوى وجوه زائفة ، تنتظر وجود نقطة ضعف لك حتى تضربك بها ،
وتجد وجوه ذاتية لا تحب سوى ذاتها ولكن لا تعنى لها الناس شيئا ،وجوه غادرة تتلذذ بقتل الآخرين ،
وجوه خائنة تشتهى ما بيد الغير ،
وجوه كارهة لا يعنى لها الحب شيئا سوى يوم يطلقون عليه عيد الحب ،وجوه سوداء غضب الله عليها بما تفعله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق