احبسوا الأنفاس .. وترقبوا المفاجأة وانتظروا فجر السبت الأول من أغسطس /2009 ، حيث الإشراقة الجديدة والطلة المختلفة
لمجلة رؤية مصرية ، منبر الحرية في ساحة الإعلام العربي .
تصميم مختلف وجذاب .. برمجة دقيقة وقوية .. وجديدنا الذي وعدناكم به .. ربما يكون الوعد قد طال ولكنه أصبح الآن حقيقة .. على بعد ساعات تفصلنا عن طلعة العدد السابع عشر تزينه أقلام رؤية وبسقيه جهد فريق كامل من النحررين والصحفيين والقائمين بشؤون المجلة ممن تعرفون وومن هم جنود مجهولة في إنجاح رؤيتنا .
تصميم مختلف وجذاب .. برمجة دقيقة وقوية .. وجديدنا الذي وعدناكم به .. ربما يكون الوعد قد طال ولكنه أصبح الآن حقيقة .. على بعد ساعات تفصلنا عن طلعة العدد السابع عشر تزينه أقلام رؤية وبسقيه جهد فريق كامل من النحررين والصحفيين والقائمين بشؤون المجلة ممن تعرفون وومن هم جنود مجهولة في إنجاح رؤيتنا .
وقف يتأمل الشروق بل ينتظره كل يوم
ليرى وجه حبيبته
فهى معطاءة كالشمس
يلؤها الكبرياء وعزة النفس
التى طالما كانت حاجزا بينهما
فكان مقتنع تماما ان لاكرامة فى الحب
وهى ترى الحب كل الكبرياء وعزة النفس
وهنا كان الخلاف ،
وقف يتذكر كيف حبهما ، الذى بداخلهما بلا حدود
فهو مازال بداخلهما
يراها فى كل خلجة من كيانه
عيناها الساحرتان التى طلما تاه بداخلهما
يتعجب من جمالهما الأخاذ
أو يتعجب من عمقها والذكاء والحب والشقاوة
والطيبة والجنون التى تلمع بهم عيناها
أو لمستها التى يذوب فيها
فكأنها مس من جنون
وعطر أنفاسها التى لم يرى بعده عطر
وحديثها ولباقتها التى كان يقف مدهوشا
ويسجل ويتعلم كيف هو بناء الأحلام،
فى هذا الحين يدق قلبه
وتصيبه رعشته
ويتذكر أجمل أيام حبهما التى يعيش بها ولأجلها
ليحقق ما كانوا يخططونه سويا ،
ويتذكر أوقات الخلاف ويتمنى لو يرجع الزمن لبرهة
لكان لم يتخلى عنها لبعض الأسباب التى لطاما ندم لحقرتها ،
فحبه أكبر من أى سبب
وطالما طلب منها السماح
ولكن يعلم ماذا سببه لها من جرح
تعهد كثيرا بتضميده ولكن سيبقى عمرا بأكلمه يفعل ذلك
فاتفقوا أخيرا على الفراق ليبقا كلا منها بداخل الآخر
دون أية مشاكل
فالحب بداخلهما يجعلهما يعيشان سعداء
فهو لايريد أو يفكر يوما فى نسيانها
بل فقط يريد أن يعتاد العيش بدونها
إمضاء
القمر
أعتزر عن عدم متابعتى لمدوناتكم لبعض
الظروف الطارئة وأعدكم بالعودة فى أقرب وقت ممكن